Friday, December 22, 2006

Arrashid: Dubai is not a rich oil city!

An amazing "fact" from the Saudi journalist Abdul Rahman Arrashid:

دبي ليست مدينة نفطية غنية مع هذا صارت اليوم أغنى المدن العربية وأنجحها فقط بسبب رؤية أهلها.


It is just hilarious!
Dubai did achieve an amazing level of development, but it wouldn't be possible without the endless amount of oil money spent on PR, promotion, and marketing. Being very rich with a huge amount of disposable income was actually the main reason behind this amazing development. Besides, such development is impossible without the exploitation of many foreign workers ranging from construction workers to skilled and educated labor from Egypt, Lebanon, Syria and other Arabic countries. It would be really easy to create a flourishing economy when you have a small population of "natives" served by workers from all over the world allured by the "gold city" but not getting more than a dollar an hour, under near-slavery conditions but without worker unions of any sort. Add to that being close to the huge market of Saudi Arabia whose people are attracted to Dubai's freedom and flourishing sex industry.

I think Mr. Arrashid needs to watch more his own Alarabiya channel, or may be ABC news


Monday, December 18, 2006

Bunni: Syrians support the lebanese governmet

In his article at Alhayat, Akram Albunni starts by stating an interesting "confession":

بداية لا بد أن نعترف أنه من الصعوبة بمكان رصد ردود أفعال الشارع السوري واستجلاء مواقفه بدقة، فالمواطن الذي عانى طويلاً من القهر والإقصاء يبقى خائفاً ومتردداً في كشف حقيقة مشاعره، فكيف إذا تعلق الأمر بالتطورات اللبنانية وما تحمله من حساسية؟

The next "confession" in the article however goes beyond the difficulties described in the first confession, to draw the map of Syrians feelings!

وإذ نعترف بأن «حزب الله» تمتع بدعم وتعاطف أغلبية المجتمع السوري عندما حارب إسرائيل، لا بد أن نعترف أيضاً بأن هذا التعاطف هو اليوم في تراجع وانحسار وقد بدأت الصورة التي رسمت له أبان تصديه للعدو تهتز وتفقد تدريجياً التأييد الذي حازته، فليس أمراً مقبولاً أو مفسراً عند الكثيرين حين ينقلب هذا الحزب المقاوم ليحارب شريحة كبيرة من اللبنانيين ويستخدم وسائل القوة والتهديد ذاتها لفرض مواقفه وأرائه! يتمنى بعضهم لو أن «حزب الله» لم ينخرط في اللعبة السياسية الداخلية، وحافظ على صورته في الذهن صافية ونقية بعيدة عن أية شائبة أو حسابات ضيقة، في حين يعاتبه آخرون على الالتباسات التي تثيرها مواقفه من بعض المشاريع الخارجية ومراميها. يبدي أحدهم امتعاضاً واضحاً من عبارة اقصائية لأحد قادة «حزب الله» حين يستهزئ بوزن الآخرين المختلفين مع سياساته: «بأن إسرائيل أقوى من هذه الحكومة وقد
هزمنا إسرائيل!» مثلما لا تمر مرور الكرام محاولاته المتكررة لعرقلة قيام المحكمة ذات الطابع الدولي في قضية اغتيال رفيق الحريري، أو تلكؤه وربما تهربه من إعلان موقف واضح وصريح من حديث مرشد الثورة الإسلامية بأن لبنان هو ساحة المنازلة لإيقاع الهزيمة بأميركا وإسرائيل!

At the end of the article however, it strikes me that he forgot to "confess" something about the reason of writing this article! He instead draws an interesting picture of "awakening people" and "clever democratic forces" who are supporting the "Lebanese state" and the "democratic institutions" (read: Saniora government)

أثار الحدث اللبناني على تعقيداته عند السوريين همومهم الديموقراطية، واليوم يفيق الناس وإن بتثاقل من خدر الدعاية الوصائية والوعي الزائف عن بشر قاصرين ودون سن الرشد، وشيئاً فشيئاً تمتزج أحاسيسهم الديموقراطية بشعور عميق بمرارة الحرمان، وقد كشفت مشاهد مئات الألوف من اللبنانيين وهم يتقاطرون إلى الاعتصامات المتنوعة، للمعارضة والموالاة على حد سواء، عمق معاناتهم من غياب الحريات المزمن، ولنقل غياب هذه الصورة عندهم أمام طغيان التظاهرات المسيرة بمناسبات والحشود المحركة بقرار! وتكتمل اللوحة بموقف القوى والفعاليات الديموقراطية التي لم تضيِّع البوصلة ولم تخدعها الدعايات الإيديولوجية وأظهرت في مختلف البيانات التي أصدرتها دعماًً للدولة اللبنانية ودعوة واضحة لحل المشكلات ديموقراطياً عبر المؤسسات وليس في أي مكان آخر.

I am not sure I know the Syria he is talking about!

Getting rabies from your pet-bird!

In the Syrian daily Tishreen, columnist Muhee Eddeen Muhammad wrote warning people to take ultimate care from the danger of their pets. Even your pet bird can be infected with rabies!! A brilliant analysis that extends from circuses to the queen of England!

ولابد من الإشارة هنا الى أن مرض الكلب لاينتقل فقط عن طريق الكلاب الشاردة وانما يمكن ان ينتقل عن طريق الحيوانات المنزلية الأليفة التي قد تنتقل إليها العدوى والتي يقدر عددها بـ375 مليون حيوان أليف يربى في المنازل. ‏

لقد نبهت منظمة الصحة العالمية، وعدد من المنظمات الدولية المتخصصة في العام الماضي إلى مخاطر تربية الحيوانات الأليفة، مؤكدة أنها تتسبب في موت 185 ألف شخص في العالم 85% من هذا العدد هم من الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين8 الى 16 عاما اضافة الى الهدر المالي الذي ينفق على تلك الحيوانات والمقدر بـ96 مليار دولار ينفقها العالم سنويا على هذه الحيوانات لتوفير الغذاء مع العلم ان المبلغ المشار إليه لا علاقة له بالنزيف الاقتصادي جراء تربية الحيوانات المنزلية الذي يصل الى 615 مليار دولار. ‏

وإذا كنا هنا لا نطالب بمنع تربية الحيوانات الأليفة او القضاء كليا على الحيوانات الشاردة خوفا من «بريجيت باردو، وجمعيات الرفق بالحيوان» فإننا نشير الى ضرورة توفير الرعاية الصحية والبيطرية للقطط والكلاب والطيور التي تربى في المنزل لتجنب مخاطر عضها. ‏

ان تلك الحيوانات هي خطر موقوت يمكن ان يداهم في اية لحظة، ولايمكن ان نحكم على كلب أليف او قطة أليفة، بأنها لايمكن أن تؤذي أحدا، وما يؤكد كلامنا، هو تعرض مدربي السيرك الذين يربون حيواناتهم، ويدربونهم على إطاعة أوامرهم، وفي لحظة ما، يغير الحيوان سلوكه الهادىء الى سلوك شرس.. كما يؤكد كلامنا ايضا تعرض ملكة بريطانيا البالغة من العمر ثمانين عاما لعضة من كلبها المدلل قبل أيام، وأعتقد بأنها لم تنه تناول الأدوية والجرعات المضادة «للتيتانوس» حتى تاريخه.